وصف
دار عزيزة
إذ بُني بين سنتي 1552 و 1956، كان هذا القصر هبة من الداي حسين لابنته عزيزة بمناسبة زواجها بباي قسنطينة. يَعتبِر نص يعود إلى سنة 1721 المبنى من بين أجمل المعالم الموجودة قبل زلزال 1716 الذي هدم جزءا كبيرا منه. دُمر دار عزيزة من جراء النيران التي نشبت فيه في سنة 1844. تمثل دار عزيزة آخر رموز الجنينة. صُنفت كمعلم تاريخي في سنة 1967.
وهي تأوي اليوم الديوان الوطني لتسيير واستغلال الممتلكات الثقافية المحمية.
حسب ح. كلاين، كانت دار عزيزة، آخر رموز قصر الجنينة، هبة من الداي حسين لابنته عزيزة بمناسبة زواجها بباي قسنطينة. يَعتبِر نص يعود إلى سنة 1721 المبنى من بين أجمل الفنادق الموجودة قبل زلزال 1716 الذي هدم جزءا كبيرا منه.